
تاريخ الدورة
الإتصال بالمسؤول التجاري

مدة التكوين
3 أيام متتالية

عدد المقاعد
7 إلى 10 أشخاص

مكان التكوين
زينيت 1، سيدي معروف
الدار البيضاء
المعنيون بهذا التكوين
√ الشباب المقبلون على الزواج
√ الرجال والنساء المتزوجون حديثا
√ الرجال والنساء المتزوجون
√ الرجال والنساء المطلقون

®MCM برنامج
MCM® منهجية التوافق الزواجي® برنامج تدريبي متميز للتطوير الزواجي يقدم حلولا واقعية وعملية للتحديات والمشاكل التي يواجهها الأزواج والشباب المقبلين على الزواج، ويهدف البرنامج إلى تطوير وتعزيز المهارات والآليات والتقنيات التي يحتاجها كل متزوج(ة) أو مقبل(ة) على الزواج من أجل بناء وتعزيز علاقته الزوجية وخلق بيئة إيجابية مستقرة وبالتالي الرفع من جودة الحياة الزوجية.

يتميز برنامج « منهجية التوافق الزواجي® » كباقي برامج معهد مهارات الأداء العالي®HPS، بثرائه وقوته العملية وتنوع محتواه التدريبي الذي يقدم وفق منهجية حديثة تراعي الأنماط التعلمية والتحصيلية السريعة والمتنوعة للمتعلم الحديث، وتوفر له تجربة متميزة من التطوير الزواجي الهادف والرصين.
MCM® يركز بالأساس على المشارك وعلى مستوى تحصيله العملي الذي يلبي احتياجاته ويجيب عن التحديات التي تواجهه كل يوم في علاقته الزوجية، فالبرنامج معد وفق نهج حديث يركز بالدرجة الأولى على تمكين المشارك من المنهجيات والأدوات العملية التي توفر له نسبة عالية من الممارسة المتنوعة والسياقية للمهارات الشخصية التي يحتاجها في إدارة علاقته، فيصبح جاهزا لتطبيقها وممارستها في حياته مباشرة بعد اليوم الأول من بداية التكوين.
®أهداف برنامج منهجية التوافق الزواجي

√ كيف تشتغل على تطوير وتحافظ على علاقتك الزوجية بطريقة استباقية
√ كيف تضفي الحيوية إلى علاقتك الزوجية وتعززها وتقويها
√ كيف تدير الاختلافات في العلاقة الزوجية
√ كيف تتجنب التشنجات وتفاقم المشكلات
√ كيف تثير المواضيع الحيوية في علاقتك الزوجية بحكمة ومرونة
√ كيف تعطي نفسا إيجابيا جديدا لعلاقتك الزوجية
√ كيف تطور مهاراتك التواصلية لتقوي علاقتك
√ كيف تحقق التوازن بين العلاقة الزوجية والإنتاجية الأسرية
شهادات المشاركين

« كلمة شكر غير كافية في حقكم أستاذنا الفاضل على ما قدمتموه لنا وعلى برنامج MCM® القيم «برنامج منهجية التوافق الزواجي»، حقيقة.. علم نافع.. البرنامج رائع.. لقد مررت من برامج كثيرة سواء باللغة العربية أو باللغة الإنجليزية في موضوع الزواج، ولم أكن أحس بأية استفادة حقيقية، حتى أنني اقتنعت بعدم جدوى هذه التكوينات، ولكن بعد مشاركتي في هذا البرنامج فوجئت بقوته وتناسبه مع واقعنا واحتياجاتنا، كما استفدت كثيرا من ثراءه العلمي والعملي خصوصا، فتمكنت من تصحيح عدد كبير من المفاهيم المحورية، كما تمكنت من تقييم علاقتي بدقة ومعرفة ما يجب وكيف يجب علي فعله لتحسينها وتطويرها »
مريم، مخطوبة من المحمدية

« برنامج في المستوى العالي، فاق تطلعاتي، أوصى به كل المتزوجين والمقبلين على الزواج لأنه سوف يساهم بقوة وفعالية في تجنب حدوث المشاكل في علاقاتهم الزوجية، فأنا أرى فيه حلا واقعيا ومؤثرا للمشاكل التي تعاني منها الأسر في مجتمعنا. الذي أعجبني بقوة في البرنامج قدرته على تفكيك المشكل وتحديد أماكن الخلل وأماكن التطوير بدقة، ثم اعطاء الطرق العملية لعلاجها، أشكرالأستاذ المدرب على أدائه النوعي وتدريبه المتميز وأتمنى الحضور في مزيد من برامجكم القيمة »
فتيحة، متزوجة من الدار البيضاء

« بفضل برنامج « منهجية التوافق الزواجي »، أحسست وكانني أنظر إلى نفسي في المرآة، فقد أتاح لي البرنامج النظر بعين فاحصة ودقيقة للجوانب التي تحتاج إلى تطوير في علاقتي الزوجية، الأمر الذي لم يكن متاحا لي من قبل، فقد كنت أدرك وجود مشاكل عندي ولم أكن أستطيع تحديدها ومعرفتها، الآن أصبحت أدرك بوضوح جوانب التطوير لدي، كما صرت أعرف كيف أطور نفسي من خلال هذه المنهجية الدقيقة، شكرا جزيلا للأستاذ الفاضل على مجهوداته القيمة، حقيقة.. برنامج رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى »
كريمة، متزوجة من تمارة
أهمية تطوير التوافق الزواجي

لقد أثبتت الدراسات العلمية المتعددة أن التوافق الزواجي هو الأساس الأول لحياة زوجية مستقرة وسعيدة، بوجوده ينشأ التفاهم، ومن خلاله يتحقق التكامل، فتكون الحياة الزوجية إضافة إيجابية للرجل والمرأة على حد سواء، ويتحقق الأثر الكبير لجودة تنشئة أبنائهما، فتوافق الوالدين قيميا وفكريا وتفاهمهما وتعاونهما يؤثر بشكل كبير في نوع المعاملة التي يتلقاها الأبناء منهما، كما يساهم في خلق جو مستقر لأبنائهم ويساعدهم على الثقة في أنفسهم وويجعلهم قادرين على القيام بدورهم في المستقبل.
من هنا تظهر لنا أهمية تطوير التوافق الزواجي وضرورة الاهتمام به بالانخراط المستمر في برامج تدريبية عملية تساعد على الرفع من الأداء الزوجي وتعزيز وتقوية العلاقة بين الأزواج، وإعطائها نفسا إيجابيا جديدا، كما تساهم في صناعة الحلول الجذرية لكثير من الاضطرابات الحاصلة في الحياة الزوجية.
شهادات المشاركين

« برنامج متميز، نصحت به جميع أصدقائي، كانت تجربة نوعية أدركت من خلالها أهمية وضرورة التطوير الأسري والزواجي المستمر الذي يساهم بطريقة مباشرة في اجتناب الوقوع في العديد من المشاكل الزوجية في المستقبل ويساعد في حل العديد من التحديات الحاصلة بطريقة تجمع علمية وعملية، كما استفدت كثيرا من الطرق والآليات العملية التي يزخر بها البرنامج والتي سوف أطبقها مباشرة لتساعدني على تحسين علاقتي مع زوجتي وتحقيق السعادة الأسرية إن شاء الله، شكرا جزيلا لكم على هذا البرنامج، بحق.. يجب أن يستفيد منه كل الناس »
أحمد، متزوج من الدار البيضاء

« كنت أنتظر هذا البرنامج منذ مدة الآن، فقد شارك فيه زوجي ونصحني به، فأحببت أن أشارك فيه لأساهم من جهتي في تطوير علاقتنا الزوجية. لقد استفدت بشكل كبير من هذا البرنامج حيث مكنتني منهجية التوافق الزواجي من اكتساب الثبات والاتزان النفسي لأتمكن من مواجهة الأحداث اليومية في علاقتي بهدوء وروية دون تشنج أو قلق، كما مكنتني المنهجية من معرفة جوانب التطوير لدي وطرق وآليات الإشتغال عليها بطريقة عملية وفعالة. أتمنى أن أحضر معكم في دورات أخرى للإستمرار في التطوير الأسري، شكرا جزيلا لكم »
ابتسام، متزوجة من الدار البيضاء

« أولي دائما اهتماما كبيرا لموضوع الأسرة، ولكن بعد مشاركتي في هذا البرنامج، أحسست لأول مرة بقوة الجانب العملي في التكوين، ودقة الأدوات والطرق التي يقدمها، الشيء الذي ساعدني كثيرا على تطبيقه في حياتي الزوجية، والحمد لله بدأت أجني ثمار الجهد فقد تحسنت علاقتي مع زوجتي وصرنا نعيش أجواء مرحة ونخصص جلسات ثنائية مليئة بالحوار الهادف، أنتظر بفارغ الصبر لأعيد البرنامج مرة أخرى، وأنتظر منكم المزيد من البرامج بهذا المستوى، جزاكم الله خيرا »
عزيز، متزوج من الدار البيضاء
للمزيد من المعلومات
للإتصال 79-82-34-0661
للتسجيل بالبرنامج
للإتصال 79-82-34-0661
Copyright © 2016-2021 | HPS Institute® High Performance Skills